الدكتاتورية مزاجية محصنة بالقانون
فاجأنا السيد إبراهيم إغنيوة صباح اليوم بنشر رسالتنا حول تصريحات السيد محمد السنوسي، وللمفاجأة عدة أسباب وخلفيات.
أولا،وربما الأهم، أنني أرسلت المقالة دونما تقديم أو تسليم إلى عشرات العناوين، كان من بينهم عنوان السيد إغنيوة، ولم أطلب نشرها من أي طرف. لاغرابة في نشر الرسالة، بشكل عام، ولكننا نستغرب نشرها في (فندق حامورابي) بالتحديد لأن ذلك يتعارض مع قوانين النشر التي وضعها السيد إغنيوة والتي تشترط طلب نشرها من كاتبها بوضوح.
إضافة إلى خروج السيد إغنيوة على قوانينه، لغرض ما في نفس إبراهيم، فقد فاجأنا خروجه على عادة الرفض الصامت تجاه المواد التي أرسلناها له سابقا مع طلب النشر، والتي من بينها:
ركاكة الأدب في براريك الغضب--٢
فشخ الدحية على رؤوس الملتحية
ربما نعود يوما بالمزيد حول (فندق حامورابي) وحول الفرق بين تفعيل القوانين وتحصين المزاجية.
أولا،وربما الأهم، أنني أرسلت المقالة دونما تقديم أو تسليم إلى عشرات العناوين، كان من بينهم عنوان السيد إغنيوة، ولم أطلب نشرها من أي طرف. لاغرابة في نشر الرسالة، بشكل عام، ولكننا نستغرب نشرها في (فندق حامورابي) بالتحديد لأن ذلك يتعارض مع قوانين النشر التي وضعها السيد إغنيوة والتي تشترط طلب نشرها من كاتبها بوضوح.
إضافة إلى خروج السيد إغنيوة على قوانينه، لغرض ما في نفس إبراهيم، فقد فاجأنا خروجه على عادة الرفض الصامت تجاه المواد التي أرسلناها له سابقا مع طلب النشر، والتي من بينها:
ركاكة الأدب في براريك الغضب--٢
فشخ الدحية على رؤوس الملتحية
ربما نعود يوما بالمزيد حول (فندق حامورابي) وحول الفرق بين تفعيل القوانين وتحصين المزاجية.
التسميات: ليبيا وطننا