سد الذرائع ورد البضائع
رسالة إلى (أخبار ليبيا) و (ليبيا اليوم) و (ليبيا المستقبل) و (المنارة للإعلام)
السادة\السيدات رؤساء وأعضاء هيئات تحرير براريك الغضب:
لاحظنا إهتمامكم بالقصة التي نشرتها صحيفة (معاريف) حول غراميات الممثلة الإسرائيلية أورلي واينرمان مع سيف القذافي، والتي نشرتوها بدون تعليقات أو تأكيدات حتى من باب (فتبينوا). لكن، لاشك أنكم أدرى بموازين قرائكم وتقييمهم للمعلومات. إستكمالا للفائدة، وتجنبا لتهمة السلبية، نقدم لكم الرابط أدناه لمجموعة من صور الممثلة، عسى أن يستحلب منها قرائكم مزيدا من المنافع. وشكرا.
--ضمير مستتر
تقديره: ياودي... هئه!
السادة\السيدات رؤساء وأعضاء هيئات تحرير براريك الغضب:
لاحظنا إهتمامكم بالقصة التي نشرتها صحيفة (معاريف) حول غراميات الممثلة الإسرائيلية أورلي واينرمان مع سيف القذافي، والتي نشرتوها بدون تعليقات أو تأكيدات حتى من باب (فتبينوا). لكن، لاشك أنكم أدرى بموازين قرائكم وتقييمهم للمعلومات. إستكمالا للفائدة، وتجنبا لتهمة السلبية، نقدم لكم الرابط أدناه لمجموعة من صور الممثلة، عسى أن يستحلب منها قرائكم مزيدا من المنافع. وشكرا.
--ضمير مستتر
تقديره: ياودي... هئه!
التسميات: أخبار ليبيا, المنارة, ليبيا المستقبل, ليبيا اليوم
2 تعليقات:
لم تصلنا أي ردود من أهل البراريك، ولكن وصلنا تعليق من أحد القراء الكرام أضاف فيه العنوان أدناه للمزيد من صور الممثلة، نعرضه هنا مع الشكر للقارىء الكريم وعلى أمل أن يجد فيه أهل البراريك منهلا للمزيد من المعلومات التي يتعطش لها قرائهم.
http://images.google.com.do/images?q=orly+vainerman
الكاتب: ضمير مستتر بتاريخ الثلاثاء, 17 يناير, 2006
لازالت أصداء هذه القصة تتردد في براريك الغضب، فقد نقلت اليوم (ليبيا المستقبل) خبرين من الصحافة العربية--الحلوة جدا-- حول هذه القصة. ولا شك أن العاقل يشتم من هذه القصة رائحة المخابرات وعمليات الضغط والتلاعب والتوطئة الإعلامية بين المتفاوضين، رغم أن ذلك لا يعني بالضرورة أن القصة مكذوبة أو خاطئة أو حتى مستبعدة عن الشخصيات الضالعة فيها٫ ولكنها لم تخرج بعد من دائرة الإشاعة، بل أنها تقترب كل يوم من مركز الدائرة، والشكر يعود للصحافة العربية. أنظر إلى المقالة التي نقلتها (ليبيا المستقبل) عن صحيفة مصرية تسمى (الجمهورية)، وأنظر إلى صورة العشيقين المركبة من صورتين مستقلتين، ولكنها مقدمة بما يكفي من التناسق الهندسي لتبدو وكأنها صورة واحدة تجمع العشيقين آنيا، إضافة إلى عنوانها الذي يجمعهما صراحة. يا سلام يا سلام، آهي الصحافة وإلا بلاش!
إليكم العنوان:
http://www.libya-almostakbal.com/libayInMedia/January2006/aljamhoria_seif200106.pdf
الكاتب: ضمير مستتر بتاريخ الجمعة, 20 يناير, 2006
إرسال تعليق
عودة إلى المدخل