حوادث المرور تُصنف ضمن الأمراض غير السارية -- هكذا يقال
في تقرير حول نظام الصحة في ليبيا، صدر في 2007 عن مرصد النظم الصحية بالمكتب الإقليمي لشرق المتوسط، الذي يتبع (منظمة الصحة العالمية)، وتحت عنوان (الأمراض غير السارية) وردت المقارنة التالية.
معدل الموت بسبب الحوادث في ليبيا يقارب ثلاثة أضعاف متوسط الدول المجاورة. هل هناك مقياس أدق للتخلف البشري؟
معدل الموت بسبب الحوادث في ليبيا يقارب ثلاثة أضعاف متوسط الدول المجاورة. هل هناك مقياس أدق للتخلف البشري؟
التسميات: احصائيات
5 تعليقات:
اعتقد ان العنوان غير دقيق والانسب حوادث المرور تعد ضمن الامراض السارية .فبالنظر الى ارتفاع معدل الوفيات يمكن التكهن بمجموعة من المسببات التى قد تجيب على السؤال حول الحالة الليبية بالذات والتي سجلت ارتفاع ملحوظ في نسبة الوفيات :
القيادة في حالة نفسية قلقة او
المهمومة بالتفكير المضنى بالمستقبل من لقمة العيش وقانون15 للمرتبات الى تعليم الاطفال والمناهج السنغافورية الى صحة الوالدين وتكلفة السفر والعلاج بتونس الى هاجس الاحالة الى المعاش او خارج الملاك الوظيفي الى " امته يطلقوا قريبه والله ظنك يلحقوه له وان شاللة تاجورا ولا بوسليم " الى السكره والسطلة ما عاد لاحقها " الى 30 بيضه بقيمة6 دينار وعلبة زيت 2،5 دينار .. والمرتب 130 دينار بعد خصم السلفه .. والمرتبات متاخره الى حين اعتماد الميزانية .. وتعال بعد بكره .. وبعد الفاتح .. وميزال القرار ما صدر .. وكيف يلقى واسطه في الجامعة والمصرف والمستشفي والمرور والحرس البلدى وال... الخ ..مع تحيات خوك ليبي متكنتي
صاحبك
الكاتب: غير معرف بتاريخ الأحد, 22 مارس, 2009
تم تعديل العنوان، شكرا على الإقتراح. أما باقي الكلام، يا صاحبي، يجب تمريره عبر المصفاة السودانية، يعني كلام جميل لكن.. حقا كلام عرض ملخص حالة المواطن الليبي العادي، ولكن هل تعتقد أن السائق التونسي أو المصري لا يعاني من المشاكل اليومية؟ هل تعتقد أن الفرق نوعي أو كمي؟ أنا أعتقد أن الفرق نوعي، وأنه فرق في مستوى المدنية. معدل الموت في الحوادث = معدل الفوضى = معدل التمرد على مفهوم الصالح العام
الكاتب: ضمير مستتر بتاريخ الخميس, 26 مارس, 2009
الحوادت في ليبيا في نضري بسبب
بنية طرق تحتية معدومة
وعدم توفر نضام القطارات
ومواطن كادح تكدست علية الضغوط والعوز والهموم
فلا يلقي بالا لحياته
الكاتب: غير معرف بتاريخ الاثنين, 25 أكتوبر, 2010
فوضة الوضع في ليبيا بات امر لا يقارن بباقي الدول العربية
كتونس ومصر
وهو ليس فارق نوعي كما يقول الاخ
البنية التحتية في تونس ونضامها المحكم
والطرق والقطارات في مصر
ولا اقول اني راضي عن وضع المواطن المصري
ولكن تونس ليست دولة غنية بالنفط متل ليبيا
ولا مصر قليلة السكان متل ليبا
,هكدا وضع الا يجعل المواطن اليبي عصبي وغاضب وناقم وضهر هدا في الطرق كما ترون
الكاتب: غير معرف بتاريخ الاثنين, 25 أكتوبر, 2010
حسبنا الله ونعم الوكيل!
يجب الا يستمر هدا الوضع!!!
نناشد السلطات... نناشد الجهات المسؤلة...
ستسألون امام الله عن هده الارواح المهدورة
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العضيم!!
الكاتب: غير معرف بتاريخ الاثنين, 25 أكتوبر, 2010
إرسال تعليق
عودة إلى المدخل