ديوان‮ ‬‮ ‬‮رفــ الحصانة ــع ‬

2008-11-06

نماذج من الإلتزام والأمانة لدى الإسلاميين

نشرت براكة (ليبيا اليوم) هذا الأسبوع مقالة بقلم الكاتب (أ.د. إبراهيم قويدر)، وقد تبين لنا أن هذه المقالة مطابقة لمقالة أخرى سبق نشرها في فبراير من العام الماضي بقلم كاتب يدعى (د. محمد عبد الرحمن الجاغوب). وفيما يلي نعرض أمامكم المقالتين جنبا إلى جنب لتسهيل المقارنة للباحثين عن الحقيقة. ويمكنكم الإطلاع على تعليقاتنا وعلى ردود الفعل في موقع (ليبيا اليوم). كل ما يظهر باللون الأحمر في نص السيد قويدر، المنشورة هذا الشهر، يتطابق حرفيا مع ما ورد في مقالة السيد الجاغوب في فبراير من العام الماضي.





المعلم أوَّلا
05/11/2008
أ.د. إبراهيم قويدر


بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ومعلمنا وقائدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم

إن المعلم أمة في رجل، ومهنة التعليم ما زالت تحوطها هالة من القداسة، فهي مهنة الأنبياء والرسل، وحيثما يُذكر المصلحون الاجتماعيون فالمعلمون يأتون على رأس القائمة.

وإذا نظرنا إلى الموروث الأدبي والشعبي في ذاكرة الأمة العربية والإسلامية- وفي مجتمعنا الليبي خاصة- نجده مليئًا بالشواهد الحيوية الدالة على ذلك، وفي الآونة الأخيرة ازدادت أهمية المعلم، وفي وقتنا الحالي يزداد الاحتياج إلى دور أكثر فاعلية له، فوظيفته لم تعد تقتصر على نقل المعلومات إلى المتعلمين. بل أصبحت تتطلب ممارسة دوره القيادي، وأيضًا التخطيط للتدريس وتصميمه والإشراف عليه، ووضع أسس مناهج البحث العلمي وفقا للأساليب العلمية الحديثة، كذلك الإسهام الفعال في التشكيل الثقافي والأخلاقي للمجتمع، ولشخصيات المتعلمين خاصة.

هذا هو الوضع الصحيح والسوي، الذي يجب أن نتكاتف من أجله؛ لكن المتأمل لأوضاع المعلم العربي في الوقت الراهن يرى صورة ضبابية لمكانة المعلم، نراها تتصدع ويعتريها الذبول، ومن يأخذ على عاتقه مسئولية تحليل هذه الأوضاع يستطيع أن يلمح بجلاء مظاهر تدني تلك المكانة، تتمثل في عدة نقاط منها:

- تدني رضا المعلم عن واقعه المهني، مما ينعكس سلبا على نفسيته، فيسيطر عليه الشعور بالإحباط وخيبة الأمل، ويحس دائما بأن آماله ومشروعاته في مهب الريح، وعلى الرغم من بساطة تلك الآمال إلا أنه ينظر إليها على أنها غير قابلة للتحقيق.

- تردي الأوضاع المادية للمعلمين التي تجبر الكثير منهم على الانجرار وراء الهوس الدائم عن الثروة- في بعض الأحيان- على حساب القيم الإنسانية التي يفترض أن يناضلوا من أجلها، كما يفعل الملتزمون منهم، فنرى البعض يمارس أعمالًا إضافية لا تليق بمركزه العلمي والاجتماعي، وبذلك ينطبق عليه قول القاضي الجرجاني:

لو أن أهل العلم صانوه صانهم *** ولو عظموه في النفوس تعظما
ولكن أهانوه فهانـوا، ودنَّسـوا *** مُحيَّـاه بالأطمـاع حـتى تجهـمـا

وإلا ما معنى أن يعمل بعض المعلمين خارج أوقات عمله: بائعا أو سائقا أو سمسارا في السوق أو مدرسا خصوصيًّا، يطرق أبواب بيوت الطلبة عارضا بضاعته عليهم وملتمسا فتات رزقه من بقايا موائدهم.

- إن سيادة مفهوم ارتباط مسألة الاحترام والتقدير الاجتماعي للمهنة بمقدار ما يكسبه صاحبها من مال وثروة، جعل العديد من الناس في مجتمعاتنا لا يحترمون غير من يملك المال، ولما كان وضع المدرسين المالي في مرتبة أقل الناس مالا؛ فإنهم بلا شك بدءوا يواجهون معضلة عدم احترامهم وتقديرهم من قِبَل بعض أفراد المجتمع، وهذا للأسف وضع مغاير كثيرًا لمنطق الأشياء.

- كذلك فإن توقف المعلمين عن التنمية الذاتية لأنفسهم بالقراءة والاطلاع ومتابعة التحصيل الجامعي- لدرجة أن الواحد منهم لم يعد يقرأ كتابًا واحدًا في السنة ولا حتى صحيفة في اليوم- أثر سلبا على مكانتهم العلمية. وهذا التوقف عن التطوير والتنمية الذاتية أفقدهم بالتدريج احترام وتقدير المثقفين والمتعلمين من أفراد المجتمع إلى حد كبير.

- كما أن تخلي المؤسسات التربوية ودوائر اتخاذ القرار عن دعم المعلم وحمايته ومؤازرته معنويًا وماديًا، وأيضًا مع حرمانه من بعض الامتيازات التي تشد أزره كالمشاركة في اتخاذ القرارات التربوية، أو المشاركة في تصميم المناهج وبنائها وقرارات النجاح والرسوب، وكذلك حرمانه من البعثات والدورات التدريبية التي تشحنه بالمعرفة والخبرة، كل هذا أدى إلى إضعاف ثقة المعلم بنفسه وزلزل مكانته وقوَّضها بل وهشمها، وجعله عرضة للاعتداء والتجريح من قِبَل الجهلة وضعاف النفوس من الناس.

إن الأمم- يا ساداتي- لا تعرف سبيلا مضمونًا إلى النهوض والتقدم والرفعة سوى التعليم، تلك حقيقة بديهية أكدها رواد وخبراء التعليم وكبار المفكرين في العالم، وعلينا أن نعترف أن أحوال التعليم في ليبيا لا تسرنا، وإذا كنا جادين حقًا في إنقاذ منظومة التعليم في بلادنا فينبغي أن نركز اهتمامنا في الأساس على حسن إعداد المعلم وتكريمه ووضعه في المقام اللائق به وبمهنته المقدسة.

وما أطالب به هنا ليس ترفا أو بدعًا، وإنما هي شروط ضرورية لأي إصلاح أو نهوض مأمول؛ حيث أكدت تجارب دول عديدة كانت خلفنا- سواء على المستوى العربي أو حتى الليبي، لكنها سبقتنا بخطوات واسعة في مسيرة التقدم والتطور- أن الاهتمام بالتعليم والمعلم هو الركيزة الأساسية لأي تقدم... ولعل تجربة ماليزيا في ظل قيادة زعيم نهضتها مهاتير محمد الذي منح التعليم وتطويره هدفه الأساس، واعتمد في تنفيذه على المدرس كعمود فقري للعملية التعليمية- خير دليل على ما قلناه.

إن الواقع المرير والمتأزم الذي تعيشه طبقة المعلمين يتطلب وقفة جادة وإجراءات عملية شجاعة أبرزها ما يلي:

- وضع شروط صارمة ومعايير دقيقة على تسجيل وقبول الطلبة في الكليات التي تقوم بتخريج المعلمين.

- تحسين الوضع المادي للمعلمين كي يتفرغوا للعملية التعليمية.

- تشديد الرقابة الوظيفية والإدارية على ممارسة المعلمين لأدوارهم؛ للتحقق من مدى التزامهم بأخلاقيات المهنة.

- توفير الإعداد والتدريب والتطوير المهني، الذي يشحذ أسلحة المعلمين العلمية والمهنية، ويعزز صمودهم في مواقعهم، ويعينهم على أداء أدوارهم، ويحسن من أساليبهم في التحضير والبحث ونقل المعلومات، مما يزيد من ثقتهم بأنفسهم.

- بناء اتجاهات إيجابية للمعلمين لممارسة دورهم كقادة تربويين صانعين للتغيير، فبسواعدهم يتحقق تطوير التعليم ورقي المجتمع، بالإضافة إلى دعم المجتهدين والمبدعين منهم، وذلك: بتبني إبداعاتهم وكتاباتهم ونشر مؤلفاتهم.

هذا ما تتبعه الدول الساعية للإصلاح والرقي بأبنائها ومستقبل أجيالها، أما إهمال المعلم واضطهاده ثم إذلاله وإهدار كرامته عبر برامج «الملاك الوظيفي» الفاشل منهجًا وتطبيقًا، فذلك عار يجب أن نتخلص منه حتى لا ندق بأيدينا مسمارا جديدا في نعش العملية التعليمية!!

وختاما؛ فهذا غيض من فيض، مما يصف واقع المعلمين ومعاناتهم، ومما يمكن أن يُقدم لهم؛ لرد بعض جميلهم على أبنائنا وفلذات أكبادنا- من أجل أن يكونوا قادرين على أداء دورهم على مسرح الحياة بشكل صحيح، وعلى أداء واجبهم في بناء مجد ليبيا ورفعتها، والله من وراء القصد.

المكانة الاجتماعية للمعلم العربي
01/02/2007
د. محمد عبد الرحمن الجاغوب

مكان النشر:
عدة مواقع، من بينها
(التجديد العربي)، (الموقع الخاص بالسيد الجاغوب)، (دنيا الوطن)، (مجلة أقلام الثقافية)، (مجموعة إتحاد كتاب الإنترنت العرب)، ...


السادة المحترمون مجلس التربية والتعليم:

إن المعلم أمة في رجل، ومهنة التعليم تحوطها هالة من القداسة منذ القدم، فهي مهنة الأنبياء والرسل، وحيثما كان يذكر المصلحون الاجتماعيون كان المعلمون يأتون في رأس القائمة، والموروث الأدبي والشعبي في ذاكرة الأمة مليء بالشواهد والأدلة على ذلك، ومما يزيد من أهمية دور المعلم في وقتنا الحاضر أن وظيفتهلم تعد تقتصر على نقل المعلومات إلى المتعلمين، بل إنها أصبحت تتطلب منهممارسة دور القيادة والتخطيط للتدريس وتصميمه والإشراف عليه والبحث العلمي، والتشكيل الأخلاقي والثقافي لشخصيات المتعلمين.

هو الوضع الصحيح والسوي، لكن المتأمل لأوضاع المعلم العربي في الوقت الراهن لا يعجزه أن يرى بوضوح مكانة المعلم وهي تتصدع ويعتريها الذبول، فمن يأخذ على عاتقه مسؤولية تحليل هذه الأوضاع يستطيع أن يلمح بجلاء مظاهر تدني تلك المكانة، ومنها:

تدني رضا المعلم عن واقعه المهني ينعكس سلبا على نفسيته، فيسيطر عليه دائما شعور بالإحباط وخيبة الأمل، ويحس بأن آماله ومشروعاته في مهب الريح ، وأنها غير قابلة للتحقيق، نراه يتردد على مدرسته كل صباح ولسان حاله يقول:

لو جرب التعليم شوقي مرة ***لقضى الحياة شقاوة وخمولا

يا من تريد الانتحار وجدته ***إن المعلم لا يعـيش طويلا

تردي الأوضاع المادية للمعلمين تجبر كثيرا منهم على الانجرار وراء هوس البحث الدائم عن الثروة على حساب القيم الإنسانية التي يفترض بهم أن يناضلوا من أجلها، فنراهم يمارسون أعمالا إضافية لا تليق بمركزهم العلمي والاجتماعي، وبذلك ينطبق عليهم قول القاضي الجرجاني:

ولو أن أهل العلم صانوه صانهم***ولو عظموه في النفوس تعظما

ولكن أهانوه فهانوا، ودنسوا***محياه بالأطماع حتى تجهما

وإلا ما معنى أن يعمل بعض المعلمين خارج أوقات عمله بائعا أو سائقا أو سمسارا في السوق،أو مدرسا خصوصيا يطرق أبواب بيوت الطلبة عارضا بضاعته عليهم، وملتمسا فتات رزقه من بقايا موائدهم.

ارتباط مسألة الاحترام والتقدير الإجتماعي للمهنة بمقدار ما يكسبه صاحبها من مال وثروة، فالناس في مجتمعاتنا العربية باتوا لا يحترمون غير الآغنياء وأصحاب الثروات، ولما كان المعلمون من أقل الناس إيرادا ماليا فإنهم ولاشك سيكونون الأقل احتراما وتقديرا من قبل أفراد المجتمع، وهذا وضع مغاير لمنطق الأشياء.

إن توقف بعض المعلمين عن التنمية الذاتية لأنفسهم بالقراءة والاطلاع ومتابعة التحصيل الجامعي، لدرجة أن الواحد منهم لم يعد يقرأكتابا واحدا في السنة ولا حتى صحيفة في اليوم، هذا التوقف عن التنمية الذاتية يؤثر سلبا على مكانتهم العلمية، ويفقدهم تقدير المجتمع إلىحد كبير.

بروز مهن أخرى في المجتمع تكسب أصحابها مالا وجاها وحصانة واحتراما كالطب والهندسة والمحاماة، مثل هذه المهن خطف بريقها احترام المعلمين وتقديرهم، وجعلهم إلى حد ما دون غيرهم في النظرة، وباتوا لا يعبأ بهم أحد، لا في الاستقبال ولا في التوديعأو التشييع، ولا حتى في التزويج والمصاهرة.

تطاول وسائل الإعلام المختلفة وعلى رأسها القنوات التلفزيونية على المعلمين، وسخريتها منهم في أفلامها ومسلسلاتها ومسرحياتها، وتصويرهم في أسوأ حال، هذا التطاول وهذه السخرية تضعف من هيبة المعلمين أمام طلبتهم وأمام أفراد المجتمع.

تخلي المؤسسات التربوية والحكومات عن دعم المعلم وحمايته ومؤازرته، ثم حرمانه من بعض الامتيازات المادية والمعنوية التي تشد أزره، كالمشاركة في اتخاذ القرارات التربوية أو المشاركة في تصميم المناهج وبنائها وفي قرارات النجاح والرسوب، وحرمانه من البعثات والدورات التدريبية التي تشحنه بالمعرفة والخبرة، كل هذا يضعف ثقة المعلم بنفسه، ويزلزل مكانته ويقوضها ويهمشها، ويجعل المعلم عرضة للاعتداء والتجريح من قبل الجهلة وضعاف النفوس من الناس

البترول العربي وما تسبب به من طغيان للحياة المادية، وشيوع لحياة البذخ والتركيز على العمران والاتصال والسياحة والسفر وانتشار ثقافة التبذير والإسراف والتسوق، كل هذا يتناقض مع رسالة المعلم التربوية والخلقية ويجعله يغرد بعيدا خارج السرب فلا يأبه لغنائه ولا لنواحه أحد من عشاق هذه الثقافة الجديدة.

هذا هو الواقع المرير والمتأزم الذي تعيشه طبقة المعلمين في وطننا العربي الكبير، وهذه هي الأسباب والمظاهر فأين هي الحلول؟ إن الحلول غالبا ما تكون تنظيرا وأحلام يقظة بعيدة عن الواقع ما لم تكن مدعومة بتوجهات جادة من أصحاب القرار وصانعيه في وطننا لإنقاذ مكانة المعلم، وما لم يتولد لدى المعلمين أنفسهم شعور من الثقة بالنفس، وإحساس بالإباء والكبرياء

ومن أجل تحسين النظرة الاجتماعية للمعلم واستقطاب الكفاءات وجذب ذوي القدرات العالية إلى مهنة التعليم لا بد من بعض المقترحات التي قد تعيد للمعلمين شيئا من حقوقهم المستلبة، ومكانتهم الغابرة، ومنها على سبيل المثال:

إقصاء من لا يصلح للمهنة من المعلمين الذين هرمت هممهم وطموحاتهموشاخ تفكيرهم قبل أن تشيخ أجسامهم، وسيطرت عليهم روح الانهزام،فتقوقعوا على أنفسهم وراحوا يقاومون التغيير والتجديد، وينبغي إحلال عناصر جديدة شابة تؤمن بالتطوير والانفتاح وتستطيع استيعاب مستجدات العصر من اللغات الحديثة والتكنولوجيا، وتتقبل آراء الآخرين، هؤلاء هم المعلمون القادرون على تعليم الجيل القادم وإعداده للتكيف مع طبيعة العصر.

وضع شروط صارمة ومعايير دقيقة على تسجيل وقبول الجامعات للطلبة في تخصصات المهن التعليمية، بحيث لا يلتحق بهذه الكليات إلا أصحاب المعدلات والمجاميع العالية من الطلبة، كي لا يتسرب إلى مهنة التعليم معلمون ضعاف ممن يتخذونها مصدرا لكسب الرزق لا أكثر.

تحسين الوضع المادي للمعلمين ومنحهم امتيازات المسكن اللائق والتنقل المريح والرعاية الصحية والرفاه الاجتماعي وتوفير فرص التعليم لأبنائهم، وإغنائهم عن ممارسة أدوار سلبية كالتكسب في الرزق أو التنفيس عن واقعهم بمعاقبة الطلبة.

تشديد الرقابة الوظيفية والإدارية على ممارسة المعلمين لأدوارهم، للتحقق من مدى التزامهم بأخلاقيات المهنة، ومن مدىاعتنائهم بالمظهر والهندام اللائق ونظافة الجسد والثوب واللسان، والترفع عن تقريع الطلبة وأهليهم بالألفاظ السوقية والنابية، التي تتنافيونزاهة المهنة وشرفها.

تجنيد الطاقات الإعلامية لامتداح المعلمين وإعلاء شأنهم وإجراء المقابلات معهم، وإشراكهم في الندوات والحلقات المتلفزة والحوارات التي تهم المجتمع وتزيد من التوعية بأهمية دور المعلمين، والكف عن السخرية منهم والانتقاص من دورهم.

توفير الإعداد والتدريب المهني الذي يشحذ أسلحة المعلمين العلمية والمهنية، ويعزز صمودهم في مواقعهم ويعينهم على أداء أدوارهم،ويحسن من أساليبهم ويزيد من ثقتهم بأنفسهم.

إشراك المعلمين في عمليات تصميم المناهج وبنائها، والتخطيط الاستراتيجي للتدريس والامتحانات والبحث العلمي، وإفساح المجال لهم للمشاركة في حل بعض المشكلات التي تواجه المجتمع.

بناء اتجاهات إيجابية لدى المعلمين نحو دورهم كقادة تربويين صانعين للتغيير، وساعين إلى تجويد التعليم بالابتعاد عن ممارسة التعليم بأساليب تقليدية، وعن ممارسة العقاب البدني والنفسي للطلبة وبأسايب غير إنسانية، ومن ثم الأخذ بأيديهم إلى أعلى درجات التحصيل والتفوق والإبداع العلمي والأدبي.

دعم المجتهدينوالمبدعين من المعلمين وذلك بتبنيإبداعاتهم وكتاباتهم ونشر مؤلفاتهم، و إجراء مسابقات سنوية تبرز إنتاجهم العلمي والأدبيوالتربوي،وتكريم الفائزين منهم بشتى الوسائل الممكنة، وفي ذلك تعزيز لمكانتهم بين أبناء مجتمعهم، وبث لروح الثقة بأنفسهم.

وبعد، فهذا غيض من فيض، مما يصف واقع المعلمين العرب ومعاناتهم، وما يمكن أن يقدم لهم لرد بعض جميلهم على أبنائنا وفلذات أكبادنا، ومن أجل أن يكونوا قادرين على أداء دورهم على مسرح الحياة بشكل صحيح، وعلى أداء واجبهم في بناء مجد الأمة ورفعتها، والله من وراء القصد.



التسميات: ,

22 تعليقات:

  • أشكرك على ما تقوم به من عمل مفيد

    أقترح أن تنشر هذه المقالة بالذات على موقع د إبراهيم غنيوة، و أرجو أن لا تنسى نشر المقالة التي كتبها د محمد الشحومي على موقع ليبيا اليوم، ثم تم حذفها بعد أن كشفت حظرتك مصادر تشكك في ملكية الكاتب لها

    أنا أعتقد أن الموضوع في غاية الأهمية لأنه به عناصر متشابكة و حسّاسة، يستحق هذا الموضوع النشر على موقع د إبراهيم

    لو سمح لك الوقت، أدخل على هذا الرابط و أبدأ بقراءة أول تعليق كتبه مواطن محايد كي تعرف حجم و أهمية الموضوع
    http://www.libya-alyoum.com/look/article.tpl?IdLanguage=17&IdPublication=1&NrArticle=16829&NrIssue=1&NrSection=14

    أخيراً، إذا أردت المساعدة ، أو إذا كان لديك أيّ إستفسار، أنا موجود و سأزور صفحتك لمعرفة رأيك عن تعليقي

    تحياتي
    xy

    الكاتب: Anonymous غير معرف بتاريخ الجمعة, 07 نوفمبر, 2008  

  • شكرا لك على إهتمامك وعلى هذه المعلومات. نعم، موضوع الأمانة والمسؤولية الإعلامية في غاية الأهمية، وخاصة المسؤولية في وجه (الحشم) الغير مبرر، أو النفاق الناتج عن الضغط الإجتماعي وما يتبعه من تعدد الموازين.

    بخصوص النشر في صفحة السيد إبراهيم اغنيوة، فإني أعتذر عن امتناعي، لا لشيء إلا أنني جربت وأرسلت، ولكن السيد إبراهيم لم ينشر. الحقيقة أنني لا أعلم السبب، لأن السيد اغنيوة لم يرد، ولكنني قررت بعد أكثر من محاولة أن أتوقف واتجهت إلى سبل أخرى، أقل إنتشار ولكن أكثر حرية.

    للأسف لم أحفظ نسخة من مقالة السيد الشحومي قبل أن تختفي من موقع (ليبيا اليوم). إذا بإمكانك أن تجد منها نسخة، فأنا مستعد أن أنشرها هنا مع الشكر.

    الكاتب: Blogger ضمير مستتر بتاريخ الجمعة, 07 نوفمبر, 2008  

  • أولاً أشكرك على الرد

    ثانياً، سأحاول الرد و الإجابة على ملاحظاتك

    أنت قلت " شكرا لك على إهتمامك .."
    بصراحة أنا لا أستحق الشكر، خاصةً من حظرتك، و خاصةً لو قارنت مجهودي بالمجهود الذي بذلته حظرتك لتنبيه القايء بما يقوم به بعض الكتّاب و بعض المواقع،

    أنت أيضاً قلت " بخصوص النشر في صفحة السيد إبراهيم اغنيوة، فإني أعتذر عن امتناعي، لا لشيء إلا أنني جربت وأرسلت، ولكن السيد إبراهيم لم ينشر. الحقيقة أنني لا أعلم السبب، لأن السيد اغنيوة لم يرد، ولكنني قررت بعد أكثر من محاولة أن أتوقف "
    بصراحة أن مستغرب جداً من كلامك، مستغرب خاصة أنك تقول " لكنني قررت بعد أكثر من محاولة "

    أنا أثق في ما تقوله، و لكن أثق أيضاً في د إبراهيم و نشره كل ما يصله
    حقيقة ، أنا عاجز عن فهم هذا اللغز

    حظرتك قلت أيضاً " للأسف لم أحفظ نسخة من مقالة السيد الشحومي قبل أن تختفي من موقع (ليبيا اليوم). إذا بإمكانك أن تجد منها نسخة، فأنا مستعد أن أنشرها هنا مع الشكر"
    أنا للأسف ليس لديّ نسخة من المقالة المحذوفة، و لكن ما تبقى من التعليقات، و ما كتبه محرر موقع ليبيا اليوم يوضح بشكل كامل المهزلة التي حصلت ولازالت تحصل لحرية الصحافة، و المقالات المسروقة، و البحث عن الشهرة بأي ثمن، و المصداقية، و شرف المهنة

    لهذه الأسباب أشعر بأن الموضوع الذي تكلمت عنه حضرتك موضوع في غاية الأهمية و يحتاج ، بل يستحق النشر من جديد في مواقع لها جمهور حتى نأخذ منها العبرة و الفائدة الكاملة

    xy

    الكاتب: Anonymous غير معرف بتاريخ الجمعة, 07 نوفمبر, 2008  

  • لقد تم "اعدام" المقال وأعتقد ان تعليقي ،الملحق هنا، ربما لاقى حتفه معه ايضا:

    بعد قرائتي لرد السيد ابراهيم قويدر لم يبقى عندي اي شك انه فشل حتى في المراوغة.

    إبتداء بمحاولته جاهدا تعليب وحشو اللا-إقرار بالسرقة الادبية- الذي عقّب به على ردود القرّاء المصدومين والمتسائلين والمبررين المعتذرين له ايضا، بما تيسّر من ذيباجات "الخمسة بلدي"الإسلامية الجاهزة للإستهلاك والتي قد تنطلي على السذّج بدون اي شك.

    ومن خلال التماس عذر، أظنه اقبح من ذنب، فلقد برر سرقته الادبية بقوله "...لاقدمها خدمة لوجه الله تعالى لابناء وطنى خدمة لا اريد مقابلا لها لااجرا ولا أى شىء اخر الا ارتضاء وجه ربنا الكريم"

    تروبين-كما ذكر ضمير مستتر- أي يبررالسرقة بالصدقة ولكن مهلاً، السيد الدكتور لا يرى أي عيب من ادراج اسمه وصفته الاكاديمية ككاتب اصلي للمقال!

    يبدو ان للإقتباس وللنسخ وللتلخيص معنى واحد في قاموس مفردات الدكتور ولكن قد فاته ان الثلاثة يقتضون بالضرورةالاشارة للمصادر الاصلية، (سبلة) "سقط سهوا" أو اي عبارات تفيد هذا المعنى لا تعفي تلميذا ناهيك من هو مفترض بأنه باحث مخضرم ومتقاعد و...دكتور!

    لقد تطرّق ناقل المقال، الى موضوع الشهرة وقال "...وسمونى المفكر العربى ... والاستاذ الدكتور ..وغيرها من الصفات التى لاتهمنى فى شىْ"

    وليس عندي ادنى شك في مغالاة الصحافة العربية، ولكن ان كانت هذه الصفات لا تهم الدكتور فلماذا يا ترى اختار ان يكون حرفي الدال والراء اللاتينية جزء من اسم نطاقه؟

    لو كان لليبيا اليوم مثقال ذرة امانة ومهنية لأسقطت هذا المقال والمقالات المسروقة الاخرى و لأعتذرت للقراء. ولكني اخالها كأخواتها، تثمن الكم-الذي يتمثل في عدد زوار الموقع الذي قد يرتفع فجأة بمناسبة كهذه- على حساب الاخلاقيات.

    --ويبدو ان ليبيا اليوم تعمل بمقولة صاحب النّص رابح، فحذفت المقال وامتنعت عن الاعتذار.

    الكاتب: Anonymous غير معرف بتاريخ الأحد, 09 نوفمبر, 2008  

  • الأخطاء في النشر، و سرقات المقالات، و غيره من الأعمال السلبية سواء كانت أخطاء مقصودة بسوء نيّة، أو عفويّة، تحدث ولا يمكن أبداً أن نضمن عدم حدوثها في المستقبل

    الشيء الذي أعتقد أنه في غاية الأهمية هو
    ما هو العمل الصحيح بعد إرتكاب الأخطاء؟

    لنأخذ مثالاً راجياً أن يزيدنا نجاحاً
    BBC has broadcast an apology
    http://news.bbc.co.uk/1/hi/entertainment/7716415.stm

    لهذه الأسباب أعتقد أنه من واجبنا أن نأخذ كل الدروس لكي تزيد في نجاحنا مستقبلاً
    أنا أعتقد أن الموضوع كبيرٌ جداً، و يستحق التفكير و التخطيط و الإعداد

    أتمنى من صاحب الصفحة إستغلال هذه الحادثة إستغلالاً كاملاً، و أنا في خدمتكم
    xy

    الكاتب: Anonymous غير معرف بتاريخ الأحد, 09 نوفمبر, 2008  

  • معلومات جديدة عاجلة

    لقد تم حذف المقال من موقع ليبيا اليوم تماماً مثل ما حدث مع مقالة د محمد الشحومي

    أنا أعتقد أن هذه إجراءات غير صحيحة و لا تكفي

    يجب علينا نحن القراء زوّار الموقع مطالبة إدارة الموقع بإحترامنا و معاملتنا برجولة

    xy

    الكاتب: Anonymous غير معرف بتاريخ الأحد, 09 نوفمبر, 2008  

  • معلومات عن أ.د. إبراهيم قويدر، منشورة على موقع ليبيا اليوم

    http://www.libya-alyoum.com/look/writers.tpl?IdLanguage=17&IdPublication=1&NrIssue=1&tpid=115

    إليكم هذه المعلومات لربما يتم حذفها
    اسم الكاتب:
    أ.د. إبراهيم قويدر

    موجز عن حياته:
    27/7/1947 بنغازى - ليبيا
    ممتزوج وله اربعة اولاد قويدر – نرمين – سامح – نهى

    المؤهلات الدراسية:

    * ليسانس فى الدراسات الفلسفية والاجتماعية من ليبيا
    * دبلوم عالى فى التنمية الإدارية
    * ماجستير فى التنظيم الاجتماعى للإدارة من مصر وبريطانيا
    * دكتوراه فى تنمية الموارد البشرية
    * شهادة عليا دبلوم عالى فى إدارة تكنولوجيا المعلومات
    * ماجستير فى الاجتماع السياسى
    * دكتوراه فى الاقتصاد الاجتماعى

    الدراسات والأبحاث:

    * القوى العاملة العربية وتحديات العصر
    * التنمية البشرية – أساليب – وبرامج
    * المرأة العربية وعملية الإنتاج
    * الحماية الاجتماعية للعاملين والرفع من مستوى الإنتاجية
    * الأسرة العربية وتحديات القرن الحادى والعشرين
    * الاستراتيجية الاجتماعية لمواجهة انحرافات الشباب
    * حقوق النسان العربى
    * مجتمع المعرفة
    * الفساد
    * ابحاث ودراسات اجتماعية متعددة .

    المواقع القيادية الرسمية:

    * أمين الشباب والرياضة ( وزير ) من 1979 إلى 1984 ليبيا
    * أمين صندوق الضمان الاجتماعى من 1984 إلى 1990
    * أمين لجنة تمليك المنشآت العامة للعاملين ( الخصخصة ) من 1990 إلى 1992
    * أمين القوى العاملة من 1993 إلى 1999
    * المدير العام لمنظمة العمل العربية - القاهرة وذلك حتى نهاية مارس 2007 م
    * والان خبير استشارى فى السياسات الاجتماعية الاقتصادية

    المواقع الاجتماعية العربية والدولية:

    * رئيس رابطة الاخصائين الاجتماعيين – ليبيا
    * أمين عام النادى الأهلى الرياضى الثقافى الاجتماعى بنغازى – ليبيا
    * رئيس اللجنة التأسيسية للاتحاد العربى للاخصائيين الاجتماعيين العرب 1979
    * رئيس المجموعة العربية للضمان الاجتماعى بالجمعية الدولية للضمان الاجتماعى لمدة ثمانية سنوات جنيف وعضو مجلس إداراتها
    * عضو مجلس إدارة منظمة العمل الدولية بجنيف لدورتين 6 سنوات
    * نائب رئيس المنظمة العالمية للأسرة باريس من 1990 إلى 2000 .
    * رئيس المنظمة العربية للأسرة تونس منذ 1990 حتى 2000
    * عضو الجمعية العربية للادارة
    * نشط فى مجال مكافحة الفساد /المنظمة العربية لمناهضة الفساد بيروت
    * متعاون مع العديد من المراكز الاستراتيجية والمؤسسات الفكرية والحقوقية العربية والدولية

    xy

    الكاتب: Anonymous غير معرف بتاريخ الأحد, 09 نوفمبر, 2008  

  • نعم، الحكاية رابخة على ما يبدو! وهناك أيضا تطورات أخرى، من بينها أن (ليبيا اليوم) بثت الروح من جديد في مقالة محمد الشحومي التي سبق أن أعدمتها وقالت أنها إختفت من الوجود بسبب (خلل). والآن بعثت المقالة حية من جديد، وبالسكوتي طبعا، لا توضيح، لا تلميح، ولا شي غير تزلبيح في تزلبيح! قالوا له: كيف تفهم معنى (القيمة الأرشيفية) أيها المحرر الإسلامي المهني\الحرفي اللي يخدم كرفي؟ قال: طق طربق وعوينتك ما شافت سو! وهاهي مقالة السيد الشحومي بعد بعثها:

    العولمة ومهمة الإعلام الملتزم

    طبعا، لا يمكن للقاريء أن يتأكد من تطابق النص الجديد والقديم، ولكن غياب التوضيح وعدم وقوف المحررين عند مسؤوليتهم وإقرارهم بتغيرات الأرشيف، كل ذلك يقلل من مصداقية الموقع بشكل عام ويجهض قيمته الأرشيفية.

    ولا أدري لماذا هذا الصباح، كلما فكرت في أرشيف (ليبيا اليوم) تخطر لي أغنية من أغاني فيروز، تقول كلماتها: يا دارة دوري بينا، ظلي دوري بينا، تـ ينسوا أساميهن وننسى أسامينا...

    الكاتب: Blogger ضمير مستتر بتاريخ الأحد, 09 نوفمبر, 2008  

  • وصلت الرسالة التالية على البريد الإلكتروني، ردا على تنبيه كنت قد أرسلته إلى موقع الكاتب (د. محمد عبد الرحمن الجاغوب). يسعدني أنني ساهمت وأنهم تحركوا لحماية حقوقهم، وأظن أن من المناسب إدراج الرسالة ضمن التعليقات.


    _/_/_/_/_/_/_/_/_/_/_/_/_/_/_/_/

    RE: ديوان‮ ‬‮ ‬‮_‬رفع‮ ‬الحصانة‮_‬ ‬ : نماذج من الإلتزام والأمانة لدى الإسلاميين

    السيد (ضمير مستتر) المحترم،
    تحية طيبة وبعد:
    نسجل لكم الشكر والتقدير على ما زودتمونا به من معلومات حول ملابسات مقالة د. محمد الجاغوب التي انتحلها لنفسه الكاتب المدعو إبراهيم قويدر، ونحييكم على هذا الموقف النبيل تجاه حقوق الملكية الفكرية، وقد قمنا على إثر ذلك بمخاطبة موقع اتحاد كتاب الإنترنت العرب وموقع مجلة ليبيا اليوم من أجل معالجة الموقف واتخاذ اللازم.
    في الختام لكم سلامنا وتقديرنا عزيزنا.
    إدارة موقع الشاعر د. محمد الجاغوب

    _/_/_/_/_/_/_/_/_/_/_/_/_/_/_/_/

    الكاتب: Blogger ضمير مستتر بتاريخ الأحد, 09 نوفمبر, 2008  

  • اليوم أرسلت التعليق التالي على مقالة الشحومي بعد عودتها من الموت، وقد قررت إدراج التعليق هنا لأنهم قد يمتنعوا عن نشره.

    ****************************

    قامت إدارة تحرير (ليبيا اليوم) ببعث مقالة السيد الشحومي حية خلال الأيام القليلة الماضية، وكالعادة، لم يتكرم أحبابنا بتوثيق وتدوين هذه العمليات الجراحية التي يجرونها على أرشيف صحيفتهم، ولم يتعهدوا للقراء بتطابق النص الجديد والقديم. يذكر أيضا أنني أثرت موضوع إختفاء مقالة الشحومي في تعليق على مقالة أخرى نشرتها (ليبيا اليوم) في الخامس من الشهر و نسبتها للكاتب الإسلامي (أ.د. إبراهيم قويدر). وبعد أن تبين من خلال التعليقات أن مقالة السيد قويدر مطابقة إلى حد بعيد لمقالة سبق نشرها في فبراير من العام الماضي بقلم كاتب فلسطيني يدعى (د. محمد عبد الرحمن الجاغوب)، وبعد ما دار حول المقالة المشبوهة من حوار ساخن، قامت إدارة (ليبيا اليوم) بإعدام المقالة المشبوهة والتعليقات التابعة، بدون أي توضيح أو إعتذار للقراء إلى هذا التاريخ. وقد يكون (خلل) آخر أصاب مقالة السيد قويدر، ولا نستبعد أن تعود يوما ما في جنح الظلام مثلما حصل مع رائعة الإعلام الملتزم أعلاه.

    ويا دارة دوري بينا، ظلي دوري بينا...تينسوا أساميهن وننسى أسامينا.

    للمزيد من التفاصيل أنصحكم بزيارة (ديوان _رفع الحصانة_) الذي يرد عنوانه إلى جانب إسم المعلق.

    ****************************

    الكاتب: Blogger ضمير مستتر بتاريخ الأحد, 09 نوفمبر, 2008  

  • بعد قليل من البحث تبين أن السيد إبراهيم قويدر سبق أن نشر مقالته المنتحلة في موقع صحيفة (قورينا) بتاريخ ٢٧\١٠\٢٠٠٨ أي قبل أسبوع من نشرها على (ليبيا اليوم). وبطبيعة الحال، لا زالت المقالة منشورة على موقع (قورينا) الذي يدار من داخل ليبيا ويخضع للموازين الأخلاقية الثورية. وإليكم الرابط:

    المقالة المسروقة منشورة في صحيفة (قورينا) اللليبية

    الكاتب: Blogger ضمير مستتر بتاريخ الأحد, 09 نوفمبر, 2008  

  • أستاذ ضمير مستتر

    موضوع مصداقية و نزاهة موقع ليبيا اليوم، و ما قام به من أعمال حذف للمقالات التي نشرها بعد أن إتضح أن مقالات كل من د الشحومي، و د قويدر، كلاهما مقالات مسروقة،
    أنا أعتقد أنه من الواجب الآن كتابة و تحرير رسالة خاصة بهذا الشأن لأهميته، ثم بعثها لكل المواقع ، و لنترك حرية نشرها من عدمه لتلك المواقع

    أقترح أن يكون عنوان الرسالة شيئاً شبيهاً للتالي
    موقع ليبيا اليوم و د محمد الشحومي و د إبراهيم قويدر
    و ملخص قصير جداً عمّا حدث و الروابط التي لها علاقة
    و لنترك القارئ حراً في قراره

    أنا أعتقد نشر هذه الرسالة على موقع جيل ليبيا، مثلاً، سيزيدها فائدة و تفتح المجال للجميع للرد و التفاعل

    أنا أعتقد أن هذه فرصة ثمينة يجب علينا أن لا نضيعها

    إذا رغبت في البدأ في كتابة الرسالة هنا على شكل مسودّة حتى تتمكن من أخذ أراء البعض منّا في كتابتها و أسلوبها قبل بعثها للمواقع، فهذا قرارك

    xy

    الكاتب: Anonymous غير معرف بتاريخ الاثنين, 10 نوفمبر, 2008  

  • XY: شكرا على الاقتراح، وإذا سمح لي الوقت سأكتب مقالة تلخص الأحداث والتطورات. ولكنني لا زلت في طور جمع المعلومات، وإليكم أحدث المستجدات:

    ١. قامت إدارة (ليبيا اليوم) بإعدام جميع محتويات ملف مقالة السيد محمد الشحومي، يوم أمس، بعد أن أعادت إدراجها في السابع من هذا الشهر! وهكذا تكون هذه هي المرة الثانية التي تعدم فيها المقالة المشبوهة، ولكن هذه المرة أعدمت معها عنوان المقالة، و صورة الكاتب، وتعليقات القراء. وكانت (ليبيا اليوم) قد بررت أول إختفاء للمقالة بأنه حدث بسبب الخلل، وتستمر التلاعبات بأرشيف الصحيفة بكامل الصمت وبدون مراعاة مسؤولية الناشر وما تقتضيه أخلاقيات المهنة.

    ٢. يواصل الدكتور محمد عبد الرحمن الجاغوب جهوده لإسترجاع ملكيته الفكرية لمقالة نشرت منها نسخة مسروقة في موقع صحيفة (قورينا) التابعة لمؤسسة سيف القذافي، ثم في صحيفة (ليبيا اليوم) التي يقوم على إدارتها عدد من الليبيين الإسلاميين المروجين لمشروع سيف القذافي. وقد أرسل الكاتب إحتجاجا إلى (اتحاد كتاب الإنترنت العرب) هذا نصه:

    ***************************

    السادة اتحاد كتاب الإنترنت العرب المحترمين:

    تحية طيبة وبعد،

    الموضوع السرقات الأدبية:

    سبَقَ لي أنْ نشرتُ مقالة في مجموعة إتحاد كتّاب الإنترنت العرب البريدية تاريخها: 1/2/2007 وعنوانها: " المكانة الاجتماعية للمعلم العربي"، وفي يوم 5/11/2008 فوجئت بأحد الكتّاب ويُدعى د. إبراهيم قويدر قد انتحلها لنفسه، وأعاد نشرها باسمه في صحيفة (ليبيا اليوم) تحت عنوان " المعلم أوّلا " وقد اعترض عليه عددٌ من القراء في موقع (رفع الحصانة) ونبّهوه إلى أنّ المقالة مسروقة، وأنّه انتحلها عن الدكتور محمد الجاغوب الذي كان بدوره قد نشرها في عدد من المواقع منها: اتحاد كتاب الإنترنت العرب، والتجديد العربي، ودنيا الوطن، ومجلة أقلام، ومنتديات منطقة الشارقة التعليمية، وطالبوه بتوضيح موقفه والاعتذار، ولكنه لاذ بالصمتْ، ولم يُعلق.

    وأمام هذا الاعتداء على حقوق الملكية الفكرية للغير فإنني أستنكر هذا العمل الشائن، وأدعو الكاتب المذكور إلى تصويب الخطأ والاعتذار لكاتب المقالة الأصيل، وأطالب صحيفة (ليبيا اليوم) بتصويب الخطأ والاعتذار أيضا. كما أناشد الدكتور محمد سناجلة رئيس اتحاد كتاب الإنترنت العرب والدكتور غالب شنيكات والأستاذ زياد الجيوسي الأفاضل أنْ يقولوا كلمة الاتحاد الفاصلة في مثل هذه القضايا إحقاقا للحق.

    المرفقات: روابط المواقع التي نشرت فيها المقالة، وآراء كتاب موقع (رفع الحصانة) وتعليقاتهم، والمقارنات التي قاموا بها بين المقالتين.

    د. محمد عبد الرحمن الجاغوب


    رابط الموضوع في:

    1. المجموعة البريدية لاتحاد الكتاب:
    http://groups.yahoo.com/group/arab-ewritersgroup/message/4594

    2. التجديد العربي:
    http://www.arabrenewal.org/articles/957/1/CaaBCaE-CaCIEaCUiE-aaaUaa-CaUNEi/OYIE1.html

    3. مجلة أقلام الثقافية:
    http://www.aklaam.net/aqlam/show.php?id=4540

    4. دنيا الوطن:
    http://pulpit.alwatanvoice.com/content-73232.html

    5. منتديات منطقة الشارقة التعليمية:
    http://www.sez.ae/vb/showthread.php?t=2705

    6. الشاعر د. محمد الجاغوب:
    http://anas112.freehostia.com/readarticle.php?article_id=79

    7. موقع المنارة التابع لمجلة الفضاء الليبي يشير في هذا الرابط إلى صدور العدد الثاني من المجلة و تضمن الفهرس عنوان المقالة:
    http://almanara.org/new/index.php?scid=4&nid=1823

    8. ديوان "رفع الحصانة" والذي يبين فيه مقارنة بين المقالتين، حيث تتضح فيها مواطن الانتحال والسرقة ملونة باللون الأحمر:
    http://mindamir.blogspot.com/2008/11/blog-post.html


    ***************************

    هنا رابط رسالة الإحتجاج
    وهنا تفاعل أحد الكتاب تحت عنوان (أيها اللصوص أخرجوا من مكتباتنا)

    الكاتب: Blogger ضمير مستتر بتاريخ الاثنين, 10 نوفمبر, 2008  

  • أنظر الرابط التالي عم السرقات في صحيفة أويا.

    متابع غير منتظم

    http://www.jeel-libya.com/show_article.php?id=931&section=4

    الكاتب: Anonymous غير معرف بتاريخ الثلاثاء, 11 نوفمبر, 2008  

  • بسم الله الرحمن الرحيم
    لقد حاولت كثيرا الاتصال بالاستاذ الدكتور محمد الجاغوب لانه يهمنى ان يعلم شخصيا ملا بسات الموضوع الذى لا أرغب ان يستغل من قبل البعض واتمنى ان يراسلنى ويتصل بى على بريد موقعى او بريدى الخاص او يفيدنى بالطريقة التى تمكنى من الاتصال به وانا شخصيا لاحترامى وتقديرى للدكتور الجاغوب الذى اسمع عنه كل الخير مستعد بعد شرح الملابسات له اذا اراد اعتذارا هو لاغيره سأقدمه له بكل فخر واعتزاز وارجوا للذين يحاولون استغلال الموقف ان يتقوا الله ولا يتمادون فى ذلك انا ارغب فى اتصال مباشر بالدكتور الجاغوب لان لديا ما أقوله له
    موقعى WWW.DRIBRAHIMGUIDER.COM
    الايميل الممكن مراسلتى عليه
    ig@dribrahimguider.com
    مع تحياتى وتقديرى لموقعكم المحترم
    الدكتور ابراهيم قويدر

    الكاتب: Anonymous غير معرف بتاريخ الثلاثاء, 11 نوفمبر, 2008  

  • مرحبا بالدكتور قويدر على صفحات الديوان، ولا يهم إن كان هو المعلق حقا لأننا نتعامل هنا مع الفكرة ونرحب دائما بالحوار الفكري. الحقيقة أنني لا أفهم كيف يواجه السيد قويدر صعوبة في الإتصال بكاتب المقالة الأصلية، خاصة بعد كل المعلومات التي توفرت للمتابعين، ومن بينها الروابط الواردة في التعليقات السابقة. والسيد قويدر، حسب ما تقدمه (ليبيا اليوم)، رجل باحث وصاحب دراسات، وكان أيضا أمينا (لقب إصطلاحي يعني وزير في ليبيا) لمدة عشرين عاما، وبعد كل ذلك فقد كان قادرا على الوصول إلى مقالة السيد الجاغوب، ولكنه يواجه صعوبة في الوصول إلى عنوانه؟ شيء محير حقا!

    أولا، وعلى كل حال، عناوين بريد السيد الجاغوب معلنة وليست سرا على أحد، ولا أظن أنني أجتاح حرماته بإبلاغك أن عنوانه البريدي حسب معلومات (إتحاد كتاب الإنترنت العرب) هو: jaghoub48@yahoo.com و أن عنوان إدارة موقعه الخاص هو: anasjaghoub@msn.com

    ثانيا، من الواضح أن السيد الجاغوب طالب بإعتذار في إحتجاجه الموثق أعلاه، فماذا تنتظر يا سيد قويدر؟ ويا ليتك توضح ما تعنيه بكلمة (ملابسات)؟ هل تقصد بذلك أوجه التطابق الحرفي والبنيوي والفكري بين مقالتك ومقالة السيد الجاغوب؟ إذا نظرت إلى المقالتين بعين الباحث، ماذا ترى؟ إليك بعض الحقائق التي أراها:

    ١.تتكون مقالة السيد قويدر من ٢١ فقرة في نسخة (ليبيا اليوم)، و ٢٠ فقرة في نسخة (قورينا) التي لا تحتوي الفقرة النمطية التي تطلق صفتي (قائدنا ومعلمنا) على غير العقيد القذافي.

    ٢. تحتوي المقالة ست (٦) فقرات مطابقة حرفيا لمقالة السيد الجاغوب.

    ٣. هناك ١٠ فقرات أخرى مطابقة بنسبة لا تقل عن 50% من مفرداتها، وبعضها لا يختلف عن الأصل إلا بكلمة واحدة.

    ٤. لا يوجد سوى أربع (٤) فقرات خالية تماما من التطابق النصي، من بينها الفقرة الأولى التي يضيفها السيد قويدر في كتاباته التي يعيد نشرها على (ليبيا اليوم) بعد نشرها على صحيفة (قورينا). وإذا إعتبرنا نسخة (قورينا) فإن ما قدمه السيد قويدر ينحصر في ٣ من ٢٠ فقرة، أي بنسبة 15% فقط!

    قد تسمى هذه الحقائق ملابسات، ولكنني أرى أنها أقرب إلى (مخالعات).

    ثالثا، هناك آخرون جديرون بالإعتذار، إضافة إلى الكاتب. ألا ترى أن القراء الذين ضللتهم جديرون بالإعتذار؟ ألا تعتقد أن (الأستاذ) يجب أن يخضع لمعايير أخلاقية خاصة بحكم دوره كقدوة للأخرين؟ ثم ماذا عن (وجه الله) الذي قلت أنك قمت بهذا العمل من أجله، أليس جديرا بالإعتذار له علنا؟

    الكاتب: Blogger ضمير مستتر بتاريخ الثلاثاء, 11 نوفمبر, 2008  

  • xy مرة أخرى

    أكرر إقتراحي السابق
    أرجو أن لا نفقد و لا ننسى قلب الموضوع،
    علينا أن نبدأ الآن في كتابة رسالة مختصرة جداً عمّا حدث، و أقترح أن يكون عنوان هذه الرسالة
    موقع ليبيا اليوم و د محمد الشحومي و د ابراهيم قويدر
    رسالة مختصرة بها الروابط و المقالات التي تم حذفها، ثم بعث هذه الرسالة إلى جميع المواقع الليبية للنشر

    أرجو أن لا نبتعد عن قلب الموضوع مهما كان نوع التشويش، و أرجو أن لا نتأخر في كتابتها لأن عامل الوقت في غاية الأهمية

    كذلك، هناك الكثير الكثير من زوّار المواقع الليبية لا يعلمون شيئاً عن هذه الحادثة، لذلك أرى أنه من واجبنا نشر الرسالة على أكبر عدد من المواقع

    xy

    الكاتب: Anonymous غير معرف بتاريخ الأربعاء, 12 نوفمبر, 2008  

  • بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الانبياء والمرسلين وبعد
    اشكركم على عناوين الدكتور الجاغوب التى تمكن مشرفى موقعى من الحصول اليها وما اقصده بالملابسات ليس ما ذهبتم اليه فانا شخصيا تأكدت من صحة طرحكم ولكن الملابسات المقصود بها كيف تم ذلك وقد تم شرحها الى الدكتور الجاغوب ونشر فى موقعى بالصفحة الاولى اليوم اعتذار وصورة الدكتور الجاغوب وطبعا لازم ان يكون الاعتذار للقراء ايضا وهذا ما سيتم فى مقدمة مقالى القادم سواء فى قورينا او ليبيا اليوم وارجوا ان تتأكد يا اخى من مصداقية ما اقوله لانى حريص دائما على الحقيقة وملتزم والحمدلله بسلوك الاسلام وما تعلمناه من عرف مجتمعنا العربى الليبيى
    واكرر تقديرى لاهتمامك باضهار الحقيقة الذى لولا ذلك لما تبين الامر لى
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الدكتور ابراهيم قويدر

    الكاتب: Anonymous غير معرف بتاريخ الأربعاء, 12 نوفمبر, 2008  

  • وهذا نص إعتذار السيد قويدر، طبقا لما نشر على موقعه الخاص. لاحظ أن الإعتذار غير موثق بالتواريخ ولا يتضمن إسم المعتذر ولا يذكر موقع (ليبيا اليوم) الذي نشر مقالة السيد قويدر ثم أعدمها، ولكن لم يفت السيد قويدر أن يذكر موقع (قورينا) الذي نشر المقالة ولم يعدمها ولم يتفاعل معها بأي شكل علني.


    ********************

    أستسمحكم عذرا بتناول التعليقات التي تناولت( مقال المعلم أولا) حيث اننى بعد البحث والاستبيان من أجل الوصول إلى مكمن الخطاء لكي تتضح للباحث الأمور وعند الوصول إلى الحقيقة يصبح عليه طريقان إما أن يكون جاحدا للحق أثما بينه وبين ربه ومجتمعه وأما أن ينحاز بقوة الإيمان إلى الحق...

    هكذا هي سنة الحياة وهكذا تعلمنا من ديننا الحنيف وموروثاتنا الثقافية والاجتماعية في المجتمع العربي الليبي ... بعد هذه المقدمة أورد لمن ليس له خلفية عن الموضوع انه قد حدث في الأسابيع الماضية أن نشر لي مقال باسم المعلم أولا واستلمت عن طريق الانترنت ومن أدارة صحيفة قورينا مراسلات تفيد أن الامانه العلمية تقتضى نص الحديث إلى أهله والمقصود هنا الأستاذ الفاضل الدكتور محمد عبدا لرحمن الجاغوب ومقاله ((المكانة الاجتماعية للمعلم العربي ))وهو شاعر وأديب ومربى من فلسطين الحبيبة وعندما وضعت يدي على كل ملابسات الموضوع قمت بشرحها بكتاب مباشر للأستاذ الدكتور الجاغوب .... وفى هذه الأيام المباركة والإنسان يستعد للذهاب إلى الاراضى المقدسة رأيت بكل المحبة أن أقدم أعتذارى للدكتور الجاغوب أملا أن تكون هذه الحادثة بداية تعاون علمي وثقافي بيننا......

    ********************

    المصدر: موقع الدكتور قويدر

    الكاتب: Blogger ضمير مستتر بتاريخ الأربعاء, 12 نوفمبر, 2008  

  • آخر التطورات: الدكتور قويدر يرد المسروقات في مقالة (المعلم أولا) إلى إدارة موقعه، وصحيفة (الوطن الليبية) تنشر المزيد من (ملابسات) الدكتور قويدر في مقالات أخرى...

    -- نشر منتدى (إتحاد كتاب الإنترنت العرب) نصوص رسائل متبادلة بين الدكتور قويدر والدكتور الجاغوب، يقول فيها السيد قويدر أن مدير موقعه هو من قام بالسرقة الأدبية، وإليكم نص إعتذار الدكتور قويدر:

    *******************

    الاستاذ الدكتور محمد عبدالرحمن الجاغوب

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اخى العزيز هذه رسالتى الثانيه كنت اود ان نتحدث هاتفيا وارسلت لك هواتفى فى مصر وليبيا ولكن لم يصلنى ردا منك

    على اية حال بعد بحثى لملا بسات الموضوع حول مقال المعلم اولا ومقالكم الكريم المكانة الاجتماعية للمعلم العربى اتضح لى ان عندكم الحق وللاسف حالتى المرضيه ووجودى خار ج البلاد فى العلاج كلفت المشرف عن موقعى فى تلك الايام ان يلخص محاضرة لى حول دور المعلم فى العملية التعليميه القيت بندوة عام 2004 ويبعثها كمقالى الاسبوعى وافادنى هاتفيا انه طور الموضوع واخذ من الانترنت احدث ما كتب واضافه الى الموضوع فلم اعتقد ان الامر بهذا الشكل الا بعد ان استبينت الموضوع اخى الفاضل اعتذر منك وسينشر اعتذارى على موقعى وفى مقالى الاسبوع القادم سارسل الى صحيفة قورينا وصحيفة ليبيا اليوم فى بداية المقال اعتذار لسيادتكم وساخاطب اتحاد الكتاب بنفس المقال الذى ارجو ان ينشروه وسيتظمن اعتذارى راجيا ان تكون هذه الحادثة بداية معرفة بيننا

    واليك مرة اخرى هواتفى فى ليبيا 00218912123660

    وفى القاهرة اعتبارا من 17\11 0020100666644

    تحياتى

    دابراهيم قويدر

    WWW.DRIBRAHIMGUIDER.COM موقعى

    *******************

    المزيد من المراسلات والردود في منتدى إتحاد كتاب الإنترنت العرب


    -- نشرت (صحيفة الوطن الليبية) مقالة تحت عنوان (السقوط الكبير) تتحدث عن الموضوع وتضيف نموذجين آخرين من مقالات الدكتور قويدر المنشورة في (ليبيا اليوم) وتبين تطابقها مع مقالات كتاب آخرين، سبق نشرها في مواقع أخرى. ونحن الآن في إنتظار توضيح السيد قويدر لـ (ملابسات) المقالتين الجديدتين، وفي إنتظار إعدامهما من موقع (ليبيا اليوم) الإسلامي الملتزم!

    هنا رابط مقالة (السقوط الكبير)

    الكاتب: Blogger ضمير مستتر بتاريخ الخميس, 13 نوفمبر, 2008  

  • اخى صاحب الضمير المستتر
    تابعت موضوع تناولك لحدوثة الدكتور قويدر ومتابعتك للموضوع حتى بعد اعتذار الرجل وتحريضك المستمر ضده الا تعلم ان معظم الكتاب يقتبسون من بعضهم البعض عند تناول نفس الموضوع ونفس الفكرة وليس الكاتب الذى اهتميت به هو الوحيد فى عالم الكتابة الذى يعمل فى ذلك انا الحقيقة قارىء محايد لا اعرف احد منكم ولكنى اشتم من متابعتك ريحة القصد فمفروض ان تشكر الرجل على موقفه بالاعتذار لانه موقف لا يقوم به الا الرجال المؤمنين الواثقين من انفسهم اما ان تستمر وتنشر ما كتبته الوطن التى بطبيعة الحال وجدت فى هاوقع فرصة يترصدونها من زمان للنيل من الناس عموما الذين قد يلتف حولهم الشباب المخلص فى وطننا الحبيب ليبيا اتمنى ان تعمل على مناصرة الحقيقة بروح غير شمامتيه وبها القصد بالناس وشكرا

    الكاتب: Anonymous غير معرف بتاريخ السبت, 15 نوفمبر, 2008  

  • مزيدا

    http://www.libya-alyoum.com/look/article.tpl?IdLanguage=17&IdPublication=1&NrArticle=18387&NrIssue=1&NrSection=14

    http://www.qwled.com/vb/1150837-post1.html

    الكاتب: Anonymous غير معرف بتاريخ الأربعاء, 19 نوفمبر, 2008  

إرسال تعليق

عودة إلى المدخل