مجلة (الحقيقة) والحلقة الأمازيغية المفقودة
إلى الآن، لم يصل أي رد على رسالة مجلة (الحقيقة) وعصبان النّم.
وبما أن إدارة المجلة آثرت التفاعل مع الرسالة بالسكوتي، رأينا أن نقدم تصورنا لما تم وراء الكواليس، وهو كما يلي.
في سابقة محمودة من مجلة (الزنديقة)--آسف، (الحقيقة)-- عقدت اللجنة الشللبة لإدارة المجلة إجتماعا طارئا تناولت فيه جميع جوانب التقصير التي وردت في رسالة عصبان النم. وبعد الرجوع إلى لوائح المؤتمر الشللي الأساسي، وبعد النظر إلى الأدلة في قضية الحلقة المفقودة من سلسلة "تاكذبا"--آسف "تاسكلا"-- قررت اللجنة ما يلي:
١. سحب الحلقة المتكررة فورا،ً على أن يحل محلها إعتذار لكاتب الحلقة المفقودة من مجلته الغراء.
٢. عدم الإعتذار لقراء المجلة، بإعتبارهم منتفعين مجانا من إبداعات أكبر الأقلام الليبية، خاصة عند تواجدها بين الحين والآخر، ومراعاة لمفاهيم النظرية الشللية الفالتة في ترتيب مسؤوليات العمل الإعلاني--آسف، الإعلامي.
٣. التظاهر أمام القراء بالإمتنان على لفت نظر الإدارة إلى تقصيرها، والإيحاء زورا بتعدد مصادره، مع الإمتناع قطعا عن الرد عليه مباشرة.
٤. الإعلان عن حملة إستكشافية (ونضالية، طبعا) للتنقيب عن الحلقة الأمازيغية المفقودة، إستباقا لأهوال وقوع هذا الهدف في منظار (مودير) مؤسسة تاوالت وقائد حملتها المستعرة لإسترداد المخطوطات من الأيادي العابثة.
٥. النظر إلى إمكانية عقد ندوة طارئة لإستنطاق (أكبر العقول الليبية) حول هذا الحدث، والإنصات للعقل والعقل الآخر حتى هو (ما فيش باس) مع الحرص على توفير سبورة إلكترونية لكي يتمكن أصحاب العقل الآخر من تبسيط أفكارهم الشائكة بواسطة الرسومات البيانية المخضبة.
٦. تنقش هذه القرارات على صفائح حامورابي (متحف ليبيا وطننا للرسومات الأبجدية) ويعمل بها من تاريخ جفافها.
وبما أن إدارة المجلة آثرت التفاعل مع الرسالة بالسكوتي، رأينا أن نقدم تصورنا لما تم وراء الكواليس، وهو كما يلي.
في سابقة محمودة من مجلة (الزنديقة)--آسف، (الحقيقة)-- عقدت اللجنة الشللبة لإدارة المجلة إجتماعا طارئا تناولت فيه جميع جوانب التقصير التي وردت في رسالة عصبان النم. وبعد الرجوع إلى لوائح المؤتمر الشللي الأساسي، وبعد النظر إلى الأدلة في قضية الحلقة المفقودة من سلسلة "تاكذبا"--آسف "تاسكلا"-- قررت اللجنة ما يلي:
١. سحب الحلقة المتكررة فورا،ً على أن يحل محلها إعتذار لكاتب الحلقة المفقودة من مجلته الغراء.
٢. عدم الإعتذار لقراء المجلة، بإعتبارهم منتفعين مجانا من إبداعات أكبر الأقلام الليبية، خاصة عند تواجدها بين الحين والآخر، ومراعاة لمفاهيم النظرية الشللية الفالتة في ترتيب مسؤوليات العمل الإعلاني--آسف، الإعلامي.
٣. التظاهر أمام القراء بالإمتنان على لفت نظر الإدارة إلى تقصيرها، والإيحاء زورا بتعدد مصادره، مع الإمتناع قطعا عن الرد عليه مباشرة.
٤. الإعلان عن حملة إستكشافية (ونضالية، طبعا) للتنقيب عن الحلقة الأمازيغية المفقودة، إستباقا لأهوال وقوع هذا الهدف في منظار (مودير) مؤسسة تاوالت وقائد حملتها المستعرة لإسترداد المخطوطات من الأيادي العابثة.
٥. النظر إلى إمكانية عقد ندوة طارئة لإستنطاق (أكبر العقول الليبية) حول هذا الحدث، والإنصات للعقل والعقل الآخر حتى هو (ما فيش باس) مع الحرص على توفير سبورة إلكترونية لكي يتمكن أصحاب العقل الآخر من تبسيط أفكارهم الشائكة بواسطة الرسومات البيانية المخضبة.
٦. تنقش هذه القرارات على صفائح حامورابي (متحف ليبيا وطننا للرسومات الأبجدية) ويعمل بها من تاريخ جفافها.
التسميات: الأمازيغية
1 تعليقات:
ظهرت الحلقة الأمازيغية المفقودة في موقع (تاوالت) ولكن يبدو أن المجلة (الغراء) لم تحصل على نسخة من كاتبها الأغر. والثورة مستمرة والنضال ليه ليه.
الكاتب: ضمير مستتر بتاريخ الأحد, 07 أغسطس, 2005
إرسال تعليق
عودة إلى المدخل